فبدلاً من التركيز بشكل مباشر على كيفية تحسين الأداء التنظيمي من خلال عمليات بناء القدرات أو إدارة شؤون الموظفين، فإنه يركز على الأفكار التي تقوم عليها الممارسات السائدة.
يتضمن تناسب الموارد البشرية التأكد من أن أنشطة الموارد البشرية منطقية وتساعد المنظمة على تحقيق أهدافها وغاياتها.
سنستكشف في مقالنا مفهوم استراتيجيات إدارة الموارد البشرية وأنواعها، وكيفية إنشاء استراتيجية إدارة الموارد البشرية تساعدك في اجتذاب أفضل المواهب وتعزيز أداء الموظفين ورضاهم وتحقيق أهداف المؤسسة، ثم سنسلط الضوء على أثر الاستراتيجية في الأداء التنظيمي، ونختتم المقال بمثال من السعودية على استراتيجية الموارد البشرية.
ويؤكد النموذج على الجانب الإنساني للموارد البشرية من خلال التأكيد على الأهداف النفسية، بما في ذلك تحفيز الأفراد من خلال إشراكهم في صنع القرار وتطوير ثقافة مبنية على الثقة والعمل الجماعي.
وفي هذا، عندما تتطابق عناصر إدارة الموارد البشرية مع استراتيجية المنظمة، تظهر إدارة الموارد البشرية.
ويركز الأداء على نتائج المرضى، والتكاليف التي يمكن تجنبها، وتبسيط التسليم، واستخدام تعليقات البيانات، وتعزيز المنافسة الإيجابية، والمناقشات الصريحة حول الأداء.
تطوير استراتيجيات الموارد البشرية: قد تتضمن الاستراتيجيات حملات توظيف مستهدفة ، أو الشراكة مع وكالات التوظيف ، أو تنفيذ برامج تدريبية لتطوير المهارات اللازمة.
إدارة الموارد البشرية هي وظيفة استراتيجية تركز على تخطيط الموارد البشرية أو وضع سياسات واستراتيجيات التعويض.
من أجل تطبيق كايزن بنجاح، يجب على جميع الموظفين (الإدارة العليا، الإدارة الوسطى، المشرفين، والعاملين) من الأعلى إلى الأسفل أداء أدوارهم بشكل منهجي.
تؤكد جائزة بالدريج على دور خمس ممارسات للموارد البشرية:
التحكم العضوي من خلال المرونة، مع أقل عدد ممكن من القيود على سلوك الموظف
لتحقيق التكامل الكامل، لا ينبغي أن يكون لدى مديري الموارد البشرية القدرة على التأثير على تطوير واختيار تصميم سياسات الموارد البشرية المعلومات المستخدمة في صنع القرار فحسب، بل يجب أن تكون لديهم أيضًا القدرة على التأثير على عملية صنع القرار.
مبدأ الشمولية: يجب أن تكون إدارة الموارد البشرية متوافقة بشكل وثيق مع أهداف العمل.
وبناء على ذلك، يتم تفعيل وظائف الموارد البشرية الأساسية (المشتريات والتطوير والتعويضات) لتلبية هذه الاحتياجات.